" قالت: أنا لا أعرف الأوزانا وأريدُ مثلك بالقصيد لسانا قلتُ: انطقي ما شئتِ فهو "بلاغةٌ" سيفيضُ حرفكِ رقةً وبيانا ما قلتِ من قولٍ فموزونٌ على بحرَ الجمال ويشبهُ الألحانا لو كان قد أصغى (الخليل) لقولها لأضافه كي يكمل الأوزانا" .
إلقاء لهذه الأبيات :
غازي القصيبي -رحمه الله- كان يقول: ستُدركُ في وقتٍ متأخرٍ من الحياة أنّ مُعظمَ المعارك التي خضتها لم تكن سوى أحداثٍ هامشيةٍ أشغلتك عن ح...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق